للعبد بين يدي الله موقفان :
موقف بين يديه في الصلاة، و موقف بين يديه يوم لقائه؛
فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر،
ومن استهان بهذا الموقف، ولم يوفِّه حقَّه شدد عليه ذلك الموقف،قال - تعالى - : { وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً ** إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً }
موقف بين يديه في الصلاة، و موقف بين يديه يوم لقائه؛
فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر،
ومن استهان بهذا الموقف، ولم يوفِّه حقَّه شدد عليه ذلك الموقف،قال - تعالى - : { وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً ** إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق