عندما أستيقظ في الصباح
أبتسم ليوم جديد
وكأن الطيور تُحلق حولي
والأزهار تتدافع بين يداي
أُسابق الخُطى
إلى غرفتي
فيُشرق دفتر الأماني والطموحات
أتأمله طويلاً
لتتبعثر جُزيئات حروفي
وكأنها تُحدثني
لتتبعثر جُزيئات حروفي
وكأنها تُحدثني
فلم أكتبها لوحدي بل أنت معي
أنت ياأبي
حينها أنظر للأعلى
وأدعو لك من أعماق قلبي
فمهما فعلت ومهما كتبت
لن أبلغ مدى الوفاء لك ياأبي
عبير الأروووواح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق